في روايه “مرسى فاطمة” يكشف “حجي جابر” عن قضية الإتجار بالبشر، بالإستناد إلى مسارات حيوات مئات من الأشخاص ممن خاضوا تجارب قاسية، وعانوا من الخطف والقتل وسرقة الأعضاء البشرية، بعد أن تلقفتهم عصابات الإتجار بالبشر، ابتداءً بإريتريا والسودان ومروراً بسيناء مصر وانتهاءً بإسرائيل.